الجمعة، 29 أبريل 2011

هل عادة الحياة للدور الدبلوماسى المصرى.

          الدور المصرى السياسي الذى أصابة العطب والركود فى ظل الرئيس المخلوع بداء ينفض عنة التراب ويعود إلى سابق عهدة وذلك بتفعيل بعض الملفات مثل مشكلة دول حوض  النيل وكذا الحصار لقطاع غزة والمصالحة الفلسطينية بين فتح وحماس .
هذا الدور الذى يليق بثلث سكان المنطقة العربية الذى تنهض فية مصر بمهامها لاالوضع الشائخ المتشخصن الذى فية التسول من أجل الحفاظ على الكرسى .
إن الدور المصرى المبنى على ندية المصالح وتعدد البدائل لاوضع البيض كلة فى سلة واحدة إذا سقطت كبرت الخسارة بما يؤدى إلى الخضوع والإستكانة لإملأت تضر ولا تثمن.
  إن ما تم خلال الأيام القليلة الماضية لة بالغ الأثر على الدولة الصهيونية وموظفتها الأمريكية يجعلهم يعيدوا الحساب لملفات كثيرة للتعامل مع القضية الفلسطينية والمبادرة العربية والوضع العربى ككل والتعامل المبنى على الإستنزاف .
هذا تأثير شباب التحرير الذين إغتصبوا حريتهم وحرية العرب كافة منتبعية وذل ومهانة لطخهم بها قادة صنعوا وتعفنوا فى الحكم لا لقدرتهم على القيادة لكن قدرتهم على الذل والخضوع للغرب أو كما يقال (أسد علينا وفى الملمات نعامة )
هنا نقول إرفع رأسك أنت مصرى إرفع رأسك أنت عربى وأفتخر .
الشائع الأن أننا وجدنا لنا وطن ننتمى إلية وقومية نفتخر بها نحميها ونحميها .
ثانيا نفينا عن أنفسنا إدعائات الهمجية والبلطجة فلا يخرج من جزور التحضر إلا أغصان وثمار متحضرة تنشر أجنحتها على العالم لتظل البعض ببعض الحضارة حينا والتمدن أخرى .
ثورة 25 يناير ثورة مصر والعالم العربى والإسلامى والعالم كافة فهى غيرت مناهج كثيرة وضربت أمثلة كبيرة فى التحضر والوطنية بصبر وعزة وكرامة .

                                                                                                        كتب/آحمد قاسم 

الرئيس صدام حسين انا حي مكالمه مع حسن العلوي