الأحد، 7 أبريل 2013

#بلاش_مرهمة_خنقتونا



الثواب و العقاب للتأهيل المجتمعي للتعايش الإنساني بالمساواة و تحريم التمييز و التنابذ هو العلاج بتحديد المشاكل و حلها جذريا .

- مثل ملفات الكنائس المعلق لتصاريح أمنية (إبنوا و صلوا و التصاريح بعدين مفيش مشكلة ) منذ عهد المخلوع لإستخدامها وقت الحاجة للإلهاء و حتي الأن .

- إصدار قانون دور العبادة الموحد المبني علي أسس ديموجرافية يتناسب فيها عدد السكان و المساحة الجغرافية ففي الكثير من الأماكن يوجد مساجد و زوايا للتلاعب علي القانون ممن يبنوها و لو وجهت لخدمات مجتمعية مثل مشاغل و دور أيتام و أماكن للتأهيل و التدريب و التعليم لكانت فائدتها أكبر للمجتمع وكذلك كنائس و أديرة .

- توجية كل مشاكل المتخاصمين دون تميز للحلول القانونية الرادعة في مساواة بلا حلول إستثنائية بالجلسات العرفية و أمن الدولة و تحديد الحقوق و الواجبات يقلل النزاعات .

- من شاء فليؤمن و من شاء فليكفر :- قاعدة ذهبية تجعل أن لا رقيب علي العباد عباد مثلهم و لكن الله والذي جعل من القوانين و الشرائع أداة لتنفيذ إرادتة العادلة فلا رقيب و لا قيم و لاسلطان لآحد علي أحد و إذا أساء أحد يحاسب فأبو إسلام حرق الإنجيل علنا و هدد بجعل حفيدة يتبول علية و يحرض و لم يعاقب هو وكثيرين علي قنوات تدعي الإسلام و يوجد قنوات تدعي المسيحية تفعل المقابل لا هؤلاء مسلمون و لا هؤلاء مسيحيون .
-  كانت واقعة الطفلين اللذين أودعوا الأحداث بسبب بضع و ريقات من القرأن بتهمة الإزدراء و الإسأة تدعوا للسخرية و كنت في كتاب القرية صغيرا و حين أذهب لقريتي أجد ما كنا نفعلة صغارا فقد تهترء بعض صفحات المصحف فنقطعها لا قداسة إلا لله و ورق المصحف أداة لتبليغنا ما يجب علينا فعلة لنتخلق بالخلق القويم فقط لنكون أتباع حق لمن كان خلقة القرأن (الحكمة و الموعظة الحسنة) رداء المسلم و المحبة تجمعة بمحبة المسيحي.

- لا تنابذوا من يعمل علي التحاور من أدعياء نجدهم يكفرون يتنابذون يقاتلون يرجفون للا حق و لكن لضعفهم الداخلي و إدعائهم التميز و العنصرية و التطرف لمرضهم و نقصهم .

- كن إنسان و كفي ففية الحل لما يحدث و بة تفعيل الرقابة و القانون و المساواة .

العدل هو الحل ............